افضل بخاخ لأنبات الشعر مضمون 100%
سأحدثكم عن تجربتي في استخدام بخاخ ( مينوكسديل 5%) في انبات شعر لحيتي بشكل كامل وجميل
يعاني الكثير من الشّباب في بداية مرحلة بلوغهم من عدم نمو شعر اللحية، الأمر الذي يُشكل لهم التوتر النفسي؛ لأنّ شعر الذقن يمنحهم الجاذبية، والوسامة، وهي من علامات الرجولة لديهم، لذا يلجأ العديد منهم للبحث عن الطرق الكفيلة بإنبات شعر اللحية، ولمعرفة السبب الرئيسي لهذا الضعف، وفي هذا المقال سنذكر هذه الاسباب، وتجربتي الخاصة في بخاخ (مينوكسديل 5%).
-أسباب عدم نمو شعر اللحية هناك عدة اسباب لعدم نمو شعر اللحية وهي :
أسباب هرمونية: قد يكون السبب الرئيسي لعدم نمو شعر اللحية هو نقص الهرمونات اللازمة في الجسم، ويحدث هذا النقص نتيجة خلل واضطرابات في إفراز الغدد النكافية. أسباب وراثية: قد يكون السبب في عدم ظهور شعر اللحية العامل الوراثي، كوجود هذه المشكلة عند أحد أفراد العائلة كالأب أو الأخ أو الخال أو العم، ممّا يؤدي لانتقال المشكلة لشخصٍ آخر من أفراد العائلة.
وايضا بعض الأسباب بل اكثرها انتشاراً في هذا الزمان تكون خلل في النظام الغذائي بسبب ابتعاد اغلب الأشخاص عن الطعام الصحي المفيد للجسم او قد تكون الأم الحامل لها أثر في ذلك بسبب ضعب بنيتها ونقص الفيتمينا لديها يأتي الجنين لديه نقص وخلل في نظام جيناته والغدد التي تساعد في فرز الهرمونات التي تحفز على نمو الشعر ،
ويُعد نقص الحديد وفيتامين A من أبرز العناصر التي تساعد في ظهور شعر اللحية.
وهناك بعض العادات غير الصحية: مثل
التعرض لأشعة الشمس لفترةٍ طويلة، وعدم استخدام المرطبات والكريمات، وإهمال العناية بالبشرة، والتدخين، من أبرز الممارسات اليومية غير الصحية والتي تتسبب بهذه المشكلة.
واخيرا هو مرض الثعلبة: الإصابة بمرض الثعلبة يمنع ظهور الشعر في المنطقة المصابة وهذا له علاج خاص به.
اما عن تجربتي فلقد استخدمت البخاخ الذي حدثتكم عنه لمدة ما يقارب الأربع شهور وحصلت على نتائج مذهلة ،
وستلاحظ الفرق من أول اسبوعين لكن عليك الأستمرار حتى تثبت البصلة في بشرتك والا ستخسر النتائج بعد عدة اسابيع وهذا امر محبط فعليك الأستمرار ما لا يقل عن 6شهور وبعدها تمتع بلحية جذابة وثقة في النفس عالية .
هناك بعض الأثار الجانبية لا تقلق من اجلها وهي ؛
-الحكة واحمرار واحمرار في المنطقة التي تبخ عليها لكن هذا طبيعي بسبب تحفيذ الخلايا والبصيلات وبأستطاعتك استخدام كريم مرطب يساعد في تخفيف ذلك .
