اشربه كل يوم قبل النوم وتوقف عن الشخير
اشربه كل يوم قبل النوم وتوقف عن الشخير
هل تعرف الأسباب الرئيسية للشخير في الليل؟
اكتشف الخبراء الطبيون على مر السنين أن الأسباب الرئيسية للشخير الليلي هي (البلغم).
معنى هذه الحقيقة واحد - بمجرد تقليل كمية المخاط من الشعب الهوائية والجسم بشكل عام، يمكنك تقليل وحتى منع الشخير تمامًا.
حسنًا، هناك طريقة سهلة وبسيطة وطبيعية لتقليل البلغم والتخلص التدريجي منه تمامًا من جسمك.
- في هذا المقال سنقدم لكم الوصفة الرائعة لهذا العلاج المنزلي الطبيعي والرائع!
أنه يعمل مثل السحر! النتائج لن تترك شك في قلبك وستذهل بها.
كل ما عليك فعله هو صنع هذا المشروب الطبيعي والمصنوع منزليًا وشربه كل ليلة قبل الذهاب إلى السرير.
سيقضي هذا المشروب السحري على البلغم في جسمك، و هو السبب الرئيسي للشخير.
من المهم جدًا استخدام الخضار والفواكه العضوية، لأنها لا تحتوي على الكيماويات والمبيدات الحشرية الموجودة في المنتجات الأخرى.
الوصفة الطبيعية والسحرية محلية الصنع التي تنظف البلغم وتمنع الشخير ليلاً
- مكونات الوجبة الواحدة
- 1/2 نصف كوب ماء مفلتر
- 1/4 ربع ليمونة
- قطعة واحدة من الزنجبيل بحجم الإبهام
- 2 تفاح متوسط إلى صغير أو 1 تفاحة كبيرة (النوع الذي تفضله)
- 2 جزر متوسط إلى صغير أو 1 جزر كبير
- 1/2 ملعقة صغيرة قرفة (ليست ضرورية لمن لا يحبون، لكن ينصح بها بشدة!)
- تعليمات التحضير
- قشري الزنجبيل والجزر.
- اتركي الليمون مع القشر.
- قوموا بتقطيع جميع المكونات إلى قطع يتوافق معها الخلاط.
- الآن امزج كل شيء حتى تحصل على سائل موحد.
- اسكبها في كوب واستمتع بهذا المشروب الرائع واللذيذ!
- اشرب هذا المشروب قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات.
- في نفس الوقت الذي تقوم فيه بتحضير وشرب هذا المشروب الرائع كل ليلة قبل النوم، يُنصح أيضًا بتجنب بعض الأطعمة والمشروبات، خاصة في المساء.
الأطعمة والمشروبات التي يجب تجنبها
- تجنبوا تناول الأطعمة التي يصعب هضمها مثل اللحم البقري والبيض والدجاج والجبن.
- لا تأكلوا الأطعمة المصنعة ولا تشربوا المشروبات الغازية.
- لا تشربوا الكحول.
- يجب تجنب الأطعمة المقلية.
- تناولوا كمية أقل من الشوكولاتة، بشكل عام من الأفضل تناول الشوكولاتة الداكنة.
- بشكل عام، يُنصح بتضمين المزيد من الفواكه والخضروات الطازجة في نظامك الغذائي من أجل الحصول على المزيد من الفيتامينات والمعادن في جسمك حتى تتمكن من منع تراكم المخاط في جسمك.
- يجب أن تكون حريصًا على عدم تناول الأطعمة المصنعة أو على الأقل تقليلها قدر الإمكان.
- تناول المزيد من المكسرات الطازجة، والطحينة النيئة، والعسل، وشرب منقوع محلية الصنع، إلخ.
- كل هذا سيساعد جسمك على التطهير من المخاط بشكل يومي منتظم وسيكون عصير وقت النوم بمثابة المكافأة.
أسئلة شائعة حول الشخير والمشروبات الطبيعية قبل النوم
1. ما هو الشخير ولماذا يحدث؟
الشخير هو صوت ناتج عن اهتزاز الأنسجة في مجرى الهواء أثناء النوم، ويحدث غالبًا بسبب انسداد جزئي في الشعب الهوائية.
2. هل البلغم من أسباب الشخير؟
نعم، تراكم المخاط أو البلغم في الجهاز التنفسي قد يضيّق مجرى الهواء، مما يزيد من احتمالية الشخير أثناء النوم.
3. هل تقليل البلغم يساعد على تقليل الشخير؟
في بعض الحالات، نعم. تقليل البلغم قد يساعد على تحسين تدفق الهواء وتقليل شدة الشخير، خاصة إذا كان سببه احتقان الأنف أو الصدر.
4. هل المشروبات الطبيعية فعالة في تقليل الشخير؟
المشروبات الطبيعية التي تحتوي على مكونات مثل الزنجبيل والليمون والفواكه قد تساعد على تهدئة الجهاز التنفسي وتقليل المخاط، لكنها ليست علاجًا طبيًا مضمونًا لكل الحالات.
5. متى يُفضل شرب هذا المشروب؟
يُفضل شربه قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، حتى لا يسبب امتلاء المعدة أو إزعاج النوم.
6. هل يجب شرب المشروب يوميًا؟
يمكن تناوله بانتظام لفترة محدودة لدعم صحة الجهاز التنفسي، مع مراقبة أي أعراض غير معتادة.
7. هل هذا المشروب يناسب الجميع؟
ليس بالضرورة. الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة، حساسية، ارتجاع المريء، أو مشاكل في المعدة يجب عليهم استشارة الطبيب قبل تناوله.
8. هل الشخير دائمًا مشكلة بسيطة؟
لا، أحيانًا يكون الشخير عرضًا لحالات صحية أكثر خطورة مثل انقطاع النفس أثناء النوم، والتي تحتاج لتشخيص طبي.
9. هل تغيير النظام الغذائي يقلل من الشخير؟
نعم، تقليل الأطعمة الدسمة والمقلية والمصنعة، والإكثار من الخضروات والفواكه، قد يساعد على تقليل المخاط وتحسين جودة النوم.
10. هل شرب الماء يؤثر على الشخير؟
شرب كمية كافية من الماء يساعد على ترطيب الجسم وتقليل لزوجة المخاط، مما قد يخفف من الشخير.
11. متى يجب مراجعة الطبيب بسبب الشخير؟
إذا كان الشخير شديدًا، أو مصحوبًا بتوقف التنفس أثناء النوم، أو إرهاق مستمر خلال النهار، فيجب استشارة الطبيب فورًا.
12. هل المشروب يغني عن العلاج الطبي؟
لا، هذا المشروب يُعد وسيلة داعمة فقط، ولا يُغني عن العلاج الطبي أو التشخيص الصحيح في حال وجود مشكلة صحية.
