طريقة انجاب الذكور.
الطريقة المضمونة لإنجاب ذكر.
يوجد طريقة وحيدة مضمونة لإنجاب ذكر وهي الحمل عن طريق أطفال الأنابيب ، ثم عمل فحص للأجنة التي تكونت في الأنابيب لتحديد جنسها واختيار الجنس المرغوب وهو الذكور ثم إرجاع الأجنة الذكور إلى الرحم ، نسبة نجاح هذه الطريقة 99- 100.
طرق ترفع فرصة الحمل بولد لكن غير مضمونة.
هذه الطرق يمكن أن ترفع فرصة الحمل بجنين ذكر لكنها غير مضمونة ، وهي:
حقن الحيوانات المنوية داخل الرحم ، واستخدام تقنية Microsort :الحمل عن طريق حقن الحيوانات المنوية داخل الرحم ، واستخدام تقنية Microsort لفصل الحيوانات المنوية بناء على سرعتها ، باعتبار الأسرع هي للذكر والأبطأ للإناث ، ثم حقن الحيونات المنوية التي غالباً ستكون مذكرة في رحم الأنثى. نسبة نجاح هذه الطريقة تتراوح بين 82 لإنجاب الذكور و93 لإنجاب الإناث ، ولكنّها تبقى غير مضمونة 100.
توقيت الجماع في يوم الإباضة :وُجد أنّ الحيوانات المنويّة المذكّرة أكثر سرعة من الحيوانات المنويّة المؤنّثة ؛ حيث تصل الحيوانات المذكّرة إلى البويضة خلال السّاعات الأولى بعد الجماع ، أمّا الحيوانات المنويّة المؤنّثة فتصل متأخّرةً للبويضة ، وبالتالي فإن توقيت الجماع في يوم الإباضة تحديداً يرفع فرصة الجمل بولد ، أمّا إذا تمّ الجماع قبل حدوث الإباضة بأيّامٍ قليلة فيكون احتمال الحمل بالأنثى هو الأكبر لأنها أبطأ وتصل متأخرة عموماً ، فيتمّ تحديد اليوم المتوقّع للإباضة فيه ، وتتمّ المعاشرة حينها لرفع فرصة إنجاب ذكر.
طرق غير مضمونة ولا يوجد أدلة على صحتها.
الدش المهبلي القاعدي( دش بيكربونات الصوديوم) :يُعتقد أنّ وسط المهبل عندما يكون قلويّاً باستعمال الغسول المهبلي القلوي مثل مسحوق بيكربونات الصوديوم من المحتمل أن تزيد نسبة بقاء الحيوانات المنويّة المذكّرة فيه ، لكن هناك العديد من الدّراسات الأخرى الّتي تعارض ذلك ، وتنفي وجود رابطٍ بين نوع الوسط في المهبل القلويّ أو الحمضيّ وبين الحيوانات المنويّة ، وهذه الطّريقة تؤثّر جدًّا على المهبل ، وتغيّر من وسطه الحامضي أيضاً ، وبالتّالي تجعله أكثر عرضةً لأنواع الالتهابات ، وغزو الفطريّات ، وتقلل من فرصة الحمل أيضاً.
وهناك ايضأطرق تساعد على إنجاب التوائم.
للمرأة فرص أكبر في إنجاب التوائم في حال حدوث الحمل بعمر 35 سنة أو أكثر ، أو في حال كانت المرأة تخضع لعلاجات العقم وتتلقى الأدوية المُحفزة للإباضة ، يُمكن لهذا أن يزيد فرص تكوُّن أكثر من بويضة واحدة خلال الشهر ، حدوث حمل خلال هذا الشهر يُمكن أن يعني الحمل بتوأم أو أكثر ، وتالياً بعض الطرق التي تزيد فُرص إنجاب التوائم:
وجود تاريخ عائلي للحمل بتوائم حيث تزداد فُرص إنجاب التوائم لدى الأمهات اللواتي يشيع في العائلة إنجاب التوائم ، خاصة التوائم الغير مُتطابقة.
تلقي الأدوية المُحفِّزة للإباضة وذلك في أثناء الخضوع للعلاجات المُختلفة للخصوبة ، سواء التلقيح داخل الرحم( IUI) ، أو التلقيح الصناعي خارج الرحم كما في أطفال الأنابيب( IVF) ، حيث تزداد فُرص إنتاج أكثر من بويضة واحدة خلال العلاج ويُمكن لتلقيح أكثر من بويضة واحدة أن يُؤدي إلى حدوث حمل بتوأم أو أكثر.
زيادة وزن المرأة حيث إن زيادة الكتلة الدهنية في جسم المرأة ، وخاصة التي تُعاني من النحافة الشديدة يعني إنتاج كميات أكبر من هرمون الإستروجين المسؤول عن عملية الإباضة ، مما يعني زيادة احتمالية إنتاج أكثر من بويضة في الشهر الواحد ، وفي حال حدوث حمل خلال هذا الشهر ، يُمكن أن يكونالحمل بتوأم أو أكثر ، ولكن يُجدر بالذكر أن السُّمنة بجميع أشكالها يُمكن أن يكون لها تأثير سلبي في المبايض وبالتالي قد تحدث مشاكل وصعوبات في الحمل. استهلاك مُكمِّلات حمض الفوليك تنصح المرأة بزيادة استهلاك حمض الفوليك الذي يزيد فرصة إنجابها للتوأم ، بالإضافة لمنع حدوث بعض التشوهات التي تصيب القناة العصبية ، وذلك عندما يتم تناوله مع العديد من الفيتامينات التي تضمن الحمل بطفل سليم من التشوهات ، ولكن لم تُثبت الدراسات فعالية.
تناول منتجات الألبان يعتقد بأن استهلاك مُنتجات الألبان بشكلٍ منتظم يزيد فرص حدوث حمل بالتوائم ، في حين يعتقد بعض العلماء أنّ تناول الألبان لا يعتبر سبباً أساسياً لزيادة احتمالية حدوث حمل توائم ، ولكنه سببٌ لزيادة نسبة الهرمونات في جسم المرأة ، إذ يوجد في لبن بعض الدول هرمونات النمو .