10 ممارسة العلاقة الزوجية

10 ممارسة العلاقة الزوجية

0 المراجعات

يجب على كل شابة وشاب أن يتخذوا في يوم من الأيام قرارات ستغير حياتهم بشأن صحتهم الجنسية والإنجابية. لكن الأبحاث تشير إلى أن معظم المراهقين والمراهقين يفتقرون إلى المعرفة اللازمة لاتخاذ هذه القرارات بشكل مسؤول، مما يجعلهم عرضة للإكراه، والأمراض المنقولة جنسيا، والحمل غير المرغوب فيه.

يمكّن التثقيف الجنسي الشامل الشابات والشبان من حماية صحتهم ورفاههم وكرامتهم والدفاع عنها، وتزويدهم بالمعرفة والمواقف والمهارات اللازمة. وهذا شرط أساسي للممارسة الكاملة للاستقلالية الجسدية، الأمر الذي يتطلب أن يتمتع الفرد بالحق في الاختيار بشأن جسده، فضلاً عن المعلومات التي يمكن أن يستند إليها هذا الاختيار على أفضل وجه.

لا يزال تناول المواضيع الجنسية في المجتمعات العربية قضية شائكة ومحرجة، لكن البعض حاول تحدي الأنماط السائدة وتوفير مساحات آمنة لمناقشة الجنس والحب والزواج والصحة الإنجابية. وإن ممارسة الحب والجنس وأشكال العلاقة الحميمة تختلف من شخص لآخر. هناك أشكال عديدة للمتعة الجنسية، منها الاستمناء المتبادل، والجنس الفموي، والجنس الشرجي، بالإضافة إلى الأوضاع المتعددة للإيلاج والجنس الخارجي.

1- الجنس يساعدك على إنقاص الوزن!

انها مثل التمرين

2- يساعد الجماع في إفراز هرمونات السعادة

ما الذي يجعلك تشعر بالرضا والقرب من شريك حياتك

3- الجماع اللطيف المصحوب بالنشوة الجنسية

يحافظ على نضارة البشرة، وخاصة الوجه

4-عندما تثار المرأة، يحدث لها أيضًا انتصاب داخلي.

وهذا يعني أن المهبل يتسع ثلاثة أضعاف قطره!

5- كما أن فرص الإنجاب لدى النساء والرجال أقل

بمجرد وصولك إلى 40

6- الأخطاء الأكثر شيوعًا عند استخدام الواقي الذكري

إنه في وضع سيء ومقلوب

7- الشعور بالنشوة الجنسية عند المرأة

هذا يحسن صحتك ومناعتك

8-تفقد النساء الحوامل الاهتمام بالجنس

في الثلث الأول والثالث من الحمل

9- العلاقة تكون أكثر صحة عندما تمارس الجنس

باستمرار وبشكل متكرر

10-ظهور هزة الجماع عند القذف عند الرجل يحسن صحة البروستاتا يزيد من مستوى هرمون التستوستيرون المعروف بتقوية العظام والعضلات.

وتتمثل التربية الجنسية في تعريف الشباب والكبار بأساسيات إقامة وممارسة العلاقة الجنسية التي تحقق المتعة والسعادة. وساهم الإنترنت في نشر هذه الثقافة التي تواجه رفضا من الجماعات المحافظة والمتطرفة في المجتمعات العربية. وتشير الأبحاث إلى أن غالبية النساء والرجال لا يستمتعون بالجنس كما ينبغي، لأسباب مثل ضعف الثقافة الجنسية فيما يتعلق بالتعبير عن مشاعرهم والاستعداد لممارسة الجنس في أجواء رومانسية. ولهذا لفت المختصون إلى انتشار هذه الثقافة في المدارس منذ مرحلة المراهقة، لما لها من آثار إيجابية على الاستقرار النفسي والعاطفي اللاحق.

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

1

متابعين

2

متابعهم

1

مقالات مشابة