الصيام المتقطع وفوائده التى لا حصر لها

الصيام المتقطع وفوائده التى لا حصر لها

0 المراجعات

هناك مجموعة متنوعة من الأنظمة الغذائية التي يتبعها الناس، مثل الأنظمة الغذائية بأسماء وأنماط مختلفة، والنباتية، والصيام، وغيرها. هذه المعلومة هي نظام "الصيام المتقطع" الذي أحب أن أعيد ذكره على أنه صيام، ووليمة جماعية.

 جين هي معلمة محمية، وامرأة، وأم، ومعلمة مشهورة للصيام المتقطع، تخرجت في عام 2019 من برنامج تدريب المدربين الصحيين التابع لمعهد التغذية التكاملية. تسرد جين كتابها غير الأكاديمي باستخدام الخرائط والرسوم البيانية والخرائط للحصول على معلومات حول الأحكام الصحية والوزن في إشارة إلى الدراسات العلمية وكذلك الخرائط والرسوم البيانية للمعلومات والإثبات.

 يُعرف الصيام في الأصل، النظام الغذائي هو نظام الأكل لتناول الطعام التقليدي.

 

 الصيام المتقطع وفقدان الوزن

 بينما يحتفظ الجسم بالأحماض الدهنية أثناء الأكل، ويحتفظ الجسم بالأحماض الدهنية أثناء الأكل بمنشفة دهنية.

 استخدم حاجتنا للطعام، لتجميع دهون الجسم، خلال الأعمار الطويلة من الصيام من الطعام، يلجأ الجسم إلى تعويض نقص الجلوكوز كمصدر للطاقة عن طريق تحويل الدهون إلى أحماض دهنية والجلسرين لاستخدامها كملابس للخلايا.

 في هذه الأثناء، يستمر الكبد في تحويل الأحماض الدهنية إلى أجسام كيتونية، ويراقب بدوره كمصدر للطاقة للتغذية البدائية في نفس الوقت، والرسم البياني، بينما خلال فترات الصيام، يبدأ الجسم في خفض حالات الأنسولين. لحساب الفحم.

ثم نتحدث عن أهمية وجزء هرمون الأنسولين في ضوء ما تم ذكره. على الرغم من أن هرمون الأنسولين يلعب دورًا مهمًا في موازنة حالات السكر في الدم، إلا أنه يعمل كمضاد للدهون، مما يعني أنه يمنع الجسم من تفتيت مخزن الدهون الذي يمثله الدهون الثلاثية، وفي كل مرة نتناول الطعام، ترتفع حالات الأنسولين تلقائيًا وبالتالي يتوقف الجسم عن إذابة الدهون الثلاثية، بينما أثناء الصيام يقلل الجسم من حالات الأنسولين وبالتالي يبدأ في الاعتماد على تكسير الدهون للاستفادة منها كمصدر للطاقة. وبالتالي، فإن الصيام المتقطع يقود الجسم إلى التحول من استخدام الجلوكوز كمصدر للطاقة للخلايا إلى استخدام الدهون الثلاثية والأجسام الكيتونية بسبب انخفاض موضع الأنسولين.

 

 فوائد الصيام المتقطع

 أظهرت إحدى الدراسات قدرة الصيام المتقطع على إنقاص الوزن بمعدلات تتراوح من 2.5 إلى 9.9 في المائة، لكن الصيام المتقطع له مجموعة متنوعة من الفوائد التي تشير إليها العديد من الدراسات، على غرار الدراسة السابقة أو غيرها، بما في ذلك

1-للصيام المتقطع تأثير جيد في جر الحياة وإبطاء معدل الشيخوخة. أظهرت العديد من الدراسات التي أجريت على الفئران صحة هذا الادعاء. على الرغم من أن الدراسات التي أجريت على البشر حتى الآن ليست كافية، إلا أن النتائج الأصلية تقدم اقتراحات إيجابية. في عام 2019، أظهر العلماء في أوكيناوا نتائج دراسة على البشر أن الصيام يزيد محالات الزبد والكارنيتين ومضادات الأكسدة ومجهود الميتوكوندريا، مما يعزز صحة الخلايا في الجسم التي تتدهور صحتها مع تقدمنا ​​، مما قد يساعدنا على العيش لفترة أطول.

 2-يؤدي الصيام المتقطع إلى تأثير كبير في تحسين صحة الدماغ ووضع الذاكرة، وهذا واضح في كبار السن على وجه الخصوص، لأن هناك شهادات ملونة تثبت قدرة هذا النوع من النظام الغذائي على تأخير تطور حالات الذاكرة المشابهة مثل مرض الزهايمر عن طريق الحفاظ على صحة خلايا الدماغ.

3-. للصيام المتقطع تأثير واضح على صحة القلب والأوعية الدموية، وهو ما ينعكس في تجنب الإصابة بحالات مصاحبة لها مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى حقيقة أن هذا النوع من الصيام يعتمد على السيطرة على مجموعة من المواد الكيميائية والهرمونات في الجسم تشبه الكولسترول. الدهون الثلاثية والجلوكوز والأنسولين، والتي تؤثر بشكل كبير على صحة القلب من خلال التحكم في معدل ضربات القلب وضغط الدم.

 4-. أظهرت العديد من الدراسات التي أجريت على الكائنات الحية أن الصيام المتقطع يؤثر على منع نمو الزوائد السرطانية عن طريق الحد من استقلاب الطاقة في خلاياها.

5-قد يساعد الصيام المتقطع في الحفاظ على بعض الوظائف الجسدية في مكانة عالية من الأداء الفعال، مثل الحفاظ على كتلة العضلات، بالإضافة إلى تخفيف حالات الفتنة المتعددة، بما في ذلك التهاب المفاصل.

 

 متوسط ​​الصيام المتقطع

 يشير Pen Jane Stevens إلى طرق متعددة لأداء الصيام المتقطع، ومن الواضح أن كل هذه الأساليب تعتمد على الوقت الذي نأكله كعامل حاسم في نظام الصيام.

 نظام الأكل

 يشير هذا النظام إلى تخصيص وقت معين في اليوم يمكننا الأكل خلاله، مثل الأكل في غضون 12 ساعة والصيام لمدة 12 ساعة أخرى، أو تقليل مدة نافذة الطعام إلى 8 ساعات يوميًا والصيام لمدة 16 ساعة أو أكثر. إلى 195 يتم تناول الطعام لمدة 19 ساعة وتخصيص نافذة الأكل لمدة خمس ساعات فقط، ويمكن الوصول إلى هذا النظام تدريجيًا على النحو التالي

في الشهر الأول خصص 12 ساعة من الطعام يوميًا لمدة 5 أيام في الأسبوع.

الشهر البديل 10 ساعات في اليوم للطعام 5 أيام في الأسبوع.

الشهر الثالث خصص 8 ساعات من الطعام يوميًا لمدة 5 أيام في الأسبوع.

الشهر الرابع خصص 8 ساعات من الطعام يومياً لمدة 7 أيام في الأسبوع.

لذلك يمكننا تطبيق نظام 168 في الصوم المتقطع.

 

نظام تقييد السعرات الحرارية

يعتمد هذا النظام على تقليل مدخلات السعرات الحرارية خلال أيام معينة من الأسبوع مقابل تناول الطعام عادةً في الأيام المتبقية. يُحسب القلم على نظام يسمى "أيام صعود وهبوط"، مما يعني أنه في أيام الصعود يمكننا أن نأكل عادة. كما هو الحال في أي وقت، بينما في الأيام التنازلية نستمر في تناول طعام يحتوي على سعرات حرارية بكمية لا تزيد عن 500 سعرة حرارية في اليوم، أو في الواقع من الممكن عدم تناولها في أيام الصعود على الإطلاق.

 

ماذا يمكن أن نأكل أو نشرب في عصور الصيام؟

 الشيء الرئيسي في الصيام المتقطع هو الحفاظ على حالات الأنسولين عند الحد الأدنى، وبالتالي يمنع تناول أي نوع من الأطعمة والمشروبات التي تؤدي إلى تخزين الأنسولين، وبالتالي يجب أن تكون جميع المشروبات ذات النكهات الحلوة أو المماثلة لبعض الأطعمة يتم تجنبه، لأن الجسم لديه استجابة لأذواق معينة في تخزين الأنسولين. في الواقع، إذا كانت خالية من السعرات الحرارية، فقد أثبت الاستكشاف أن مجرد تذوق سائل مسكر يمكن أن يرفع حالات الأنسولين بشكل كبير، لذلك يجب تجنب جميع المشروبات الغازية والماء المتبل والشاي المتبل بالفواكه وكل ما له طعم لزج، بينما يمكنك تناول الطعام العادي. الماء والقهوة الداكنة والشاي العادي أيضًا.

 أي، من أجل الحفاظ على الغرض من الصيام من خلال عدم تحفيز الأنسولين، يجب الالتزام بالنصيحة السابقة، وإلا فلا فائدة من الصيام. كما يجب على الصائم أن يلتصق به أثناء الأكل، ويلتزم بتناول طعام صحي مشابه للخضروات والفواكه والأطعمة الغنية بالألياف، والابتعاد عن الأطعمة المعاد استخدامها.

 

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

82

متابعين

523

متابعهم

10

مقالات مشابة