زراعة البابايا في مصر و العالم
زراعة البابايا في مصر و العالم
تساهم العناصر الغذائية في البابايا في الوقاية من أمراض القلب، كالتالي:
تساهم في الحفاظ على صحة الشرايين.
تعزيز تدفق الدم.
خفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم.
رفع نسبة الكوليسترول النافع في الدم.
تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
خفض ضغط الدم المرتفع.
الوقاية من السكتة الدماغية.
من انجح واسرع المحاصيل الزراعية للمبتدئين والطموحين لزيادة مدخولهم السنوي باسرع وقت
هي عشبة البابايا التي تؤتي ثمارها في عامها الأول مباشرة حتي لو كانت مزروعه من البذرة ليصل انتاج الشجرة الواحدة متوسط 50 كيلو غرام من ثمار البابايا في سنتها الاولي ثم تتضاعف الكمية للعام الثاني والثالث علي التوالي ليزداد ربحك 10 اضعاف مقارنة بالمحاصيل الاخرى
والجميل في الامر هو إمكانية زراعتها في براميل او اصص كبيرة الحجم فوق الاسطح كما يمكن تحميل عدد كبير من الاشجار في مساحة صغيرة بحيث ان تجعل بين الشجرة والاخرى متوسط متر ونصف المتر فقط علي ان تراعي توفير اصناف مذكرة فوق الريح حتي تضمن وصول حبوب اللقاح للاصناف المؤنثة التي لاتنتج ازهارا مزدوجة
أما عن السماد فهي عاشقة للسماد الحيواني والكيماوي علي حد سواء ثم قليل من الرطوبة الدائمة والمستمرة مع المحافظة دوما علي استخدام معقم جذور او مضاد فطرى واسع المجال والرش الوقائي الدائم ضد الافات الحشرية حتي لاتصاب بها ولا تنسي التشذيب والتقليم والتخلص من اي جزء مصاب او حتي لو كانت شجرة لاتتردد في التخلص منها واستبدالها بأخرى اقل تكلفة من علاج المريضة التي قد تنشر العدوي في غيرها
وهي لا تحب الشمس العمودية المباشرة التي تفوق 35 درجة مؤية الا تحت مظلة نصف ظليلة او ان تكون مزروعه من اصل بذرى في نفس البيئة دون نقل واجعل دوما الكبريت الزراعي مساعدك الامين لاتفرط فيه يوما ما
الجدير بالذكر ان جميع أجزاء النبات تستخدم طبيا بما فيها الاوراق التي تدخل في كثير من الوصفات الطبية والغذائية واسعة المجال وحتي كغذاء للحيوان اما عن البذور فيستخرج منها زيوت طبية غالية الثمن لارتفاع فوائدها الطبية وتدخل في صناعة مستحضرات التجميل بقوة كبيرة جدا تفوق استهلاكنا لها غذائيا
ايضا ينصح بالتخلص من النبات كل 4 الي 7 سنوات واستبدالها بجيل جديد حتي تضمن استمرارية زيادة المحصول كل عام دون خلل او تراجع في مدخولك الاقتصادي
