
١٠ نصائح لعلاج الدوخة دون الذهاب للطبيب مع حل سحري!
يعاني الكثيرون من نوبات الدوخة بين الحين والآخر، مما يسبب لهم شعوراً مرهقاً بعدم التوازن أو شعوراً بالدوار أو الإغماء، وعلى الرغم من وجود نوبة دوار لدى الشخص بعد استيقاظه من النوم، إلا أن ذلك لا يمثل خطراً ولا يحتاج إلى علاج مثل تلك التي تنتج عن مشاكل صحية معينة وبسبب حدوث خلل في التوازن أو الإغماء قد يعرض الشخص لأذى كبير نظراً لاحتمالية السقوط المفاجئ، ويمكن الرجوع إلى عدة نصائح طبية يمكن من خلالها علاج الدوخة في المنزل.
الشعور بالدوار بعد الوقوف المفاجئ
يمكن لكل من يعاني من الدوخة أن يستخدمها ويعتمد عليها في منزله لعلاج الدوخة دون الحاجة للذهاب إلى طبيب مختص، إلا إذا لم تُجدي هذه النصائح نفعاً، مشيرين إلى أن تغيير وضعية الجسم فجأة، يؤدي إلى نقص الدم الواصل إلى الدماغ؛ مما يؤدي إلى تجمع كمية كبيرة من الدم في النصف السفلي من الجسم، ما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم لعدة ثوانٍ حتى يستعيد الجسم السيطرة عليه، وبالتالي الشعور بالدوخة، وأن هذا ما يُسمى "انخفاض ضغط الدم الانتصابي" أو "انخفاض ضغط الدم الوضعي".
علاج الدوخة في المنزل:
يمكن علاج الدوخة في المنزل علاج الدوخة باتباع هذه النصائح:
-شرب كميات كبيرة وكافية من الماء، لأنه يزيد من كمية الدم.
- عدم التعرض للحرارة الشديدة، لأنها تزيد من عملية التعرق وبالتالي فقدان السوائل ونقص حجم الدم وانخفاض الضغط، كما أن الحرارة الشديدة تؤدي إلى توسع الأوعية الدموية في الجلد، فتقوم هذه الأوعية بامتصاص كمية أكبر من الدم، مما يؤدي إلى انخفاض الضغط بشكل أكبر وقلة وصول الدم إلى الدماغ.
-عندما تذهب إلى النوم، ارفع رأس السرير.
وضع رجل على رجل أثناء الجلوس
يعاني الكثيرون من الإصابة بنوبات الدوخة بين الحين والآخر، مما يسبب لهم شعوراً مرهقاً بعدم التوازن أو شعوراً بالدوار أو الإغماء، وعلى الرغم من وجود نوبة دوار لدى الشخص بعد استيقاظه من النوم، إلا أن ذلك لا يمثل خطراً، ولا يحتاج إلى علاج مثل تلك التي تنتج عن مشاكل صحية معينة، ولأن عدم التوازن أو الإغماء قد يعرض الشخص لأذى كبير نتيجة احتمالية السقوط المفاجئ، فإنه يمكن الرجوع إلى عدة نصائح طبية يمكن من خلالها علاج الدوخة في المنزل.
الشعور بالدوار بعد الوقوف المفاجئ
يمكن لكل من يعاني من الدوخة أن يستخدمها ويعتمد عليها في منزله لعلاج الدوخة دون الحاجة للذهاب إلى طبيب مختص، إلا إذا لم تجدي هذه النصائح نفعاً، مشيرين إلى أن تغيير وضعية الجسم فجأة يؤدي إلى نقص الدم الواصل إلى الدماغ؛ مما يؤدي إلى تجمع كمية كبيرة من الدم في النصف السفلي من الجسم، مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم لعدة ثوانٍ، حتى يستعيد الجسم السيطرة عليه، وبالتالي الشعور بالدوخة..
-تحريك القدمين أثناء الوقوف وعدم البقاء ثابتين لفترة طويلة، لأن ذلك يساعد على دفع الدم وعدم بقائه بكميات كبيرة في الأطراف السفلية.
- بحسب موقع «Onlymyhealth»، فإن إحدى الطرق الجيدة لتخفيف الدوخة وعلاجها في المنزل، هي تناول نظام غذائي صحي يتضمن أطعمة تحتوي على فيتامينات «أ»، و«ب»، و«د».
أسباب الدوخة الصباحية عند الاستيقاظ
الدوخة الصباحية بعد الاستيقاظ ليست مدعاة للقلق، بل هي نتيجة تغير مفاجئ في التوازن
بالتزامن مع تغير وضعية الجسم من الاستلقاء إلى الوقوف، مشيراً إلى أن هناك عدة أسباب تؤدي إلى الشعور بالدوار، منها:
-جفاف:
وذلك لأن نقص السوائل يجعل من الصعب على الدماغ والجسم القيام بوظائفهما بشكل سليم، مما قد يؤدي إلى الدوار، لذلك ينصح بشرب الماء بكميات جيدة عند الشعور بالدوار.
- انخفاض سكر الدم:
قد يكون الدوار الصباحي نتيجة انخفاض مستوى السكر في الدم، وخاصة قبل تناول الطعام، أو إذا كان الشخص مصاباً بالسكري وتناول جرعات زائدة من الدواء.
- انقطاع التنفس أثناء النوم:
وذلك لأن التوقف لعدة ثواني أثناء النوم يقلل من كمية الأكسجين في الدم ويسبب الدوخة.
-تناول بعض الأدوية:
وتشمل هذه الأدوية مضادات الاكتئاب، وأدوية مكافحة النوبات، وأدوية ضغط الدم، وأدوية الحساسية، وأدوية البروستاتا، والمهدئات.
-التهاب المتاهة:
- هو عبارة عن عدوى فيروسية وتحدث غالبا بعد نزلات البرد أو الانفلونزا، أو قد يكون عدوى بكتيرية في الأذن الداخلية التي تلعب دورا هاما في الحفاظ على توازن الإنسان، مما قد يكون أحد أسباب الدوخة الصباحية.
- سكتة قلبية:
وذلك لأن قصور القلب يعني عدم ضخ الدم بشكل كافٍ إلى جميع أنحاء الجسم، ولا يستطيع القلب المريض أن يتحمل الانخفاض الطبيعي في ضغط الدم عند الوقوف، وعندما يصبح قصور القلب شديداً نتيجة لذلك، يحدث الدوخة.