1/الوسواس القهري ما هو؟ الوسواس القهري أو الاضطراب الوسواسي القهري هو نوع من الاضطرابات المرتبطه بالقلق ،تتميز بأفكار ومخاوف غير منطقية تؤدي إلى تصرفات قهرية والأشخاص المصابون بهذا المرض يكونون أحيانا واعين لحقيقة أن تصرفاتهم الوسواسية هي غير منطقية، ويحاولون تجاهلها أو تغييرها ،لكن هذه المحاولات تزيد من احتدام الضائقة والقلق أكثر. ٢/ما هي أعراض الوسواس القهري؟الأعراض الوسواسية هي أفكار وتخيلات متكررة مرارا ،أو عنيدة ولا إرادية ،أو دوافع لا إرادية تتسم بأنها تفتقر إلي أي منطق وتشمل الأعراض المرتبطه بالوسواس :1/خوف من العدوى 2/شكوك حول إطفاء الفرن ،أو قفل الباب 3/أفكار حول التسبب بأذي لآخرين في حادث طرق4/ضائقة شديدة في الحالات التي تكون فيها الأعراض غير مرتبة 5/ تخيلات حول إلحاق الأذى بالأبناء 6/الصراخ الشديد بدون أي سبب 7/الامتناع عن المصافحة 8/التهابات في الجلد9/ندوب جلدية نتيجة المعالجة المفرطة لها 10/تساقط الشعر، أو الصلع الموضعي ما هي أسباب الوسواس القهري؟ عوامل بيولوجية ،عوامل بيئية،درجة غير كافية من السيروتونين، الجراثيم العقدية في الحنجرة ما هي عوامل الخطر من الوسواس القهري ؟التاريخ العائلي، حياة مثقلة بالتوتر والضغط ،الحمل. ما هي مضاعفات الوسواس القهري؟أفكار انتحارية والتصرف وفقا لها،إدمان على الكحول ،أو مواد أخرى ،اضطراب أخر ذو علاقة بالقلق ،الاكتئاب ،اضطرابات في الأكل ،التهاب في الجلد عقب ملامسة نتيجة لغسل اليدين بوتيرة عالية ،علاقات اجتماعية إشكالية. ما هي معايير تشخيص اضطراب الوسواس القهري ؟1/معايير السلوك الوسواسي وهي عبارة عن أفكار متكررة ،ورغبات ودوافع وتخيلات مقلقة تسبب ضائقة،الأفكار ليست مجرد قلق مبالغ فيه يتعلق بمشاكل حياتية حقيقية،محاولة الشخص الخاضع للفحص تجاهل الأفكار،أو التخيلات، أو الرغبات أو إنكارها ،تعليم الشخص الخاضع للفحص أن الأفكار ،والتخيلات والرغبات هي من نسج خياله2/ معايير السلوك القهري1/القيام بأعمال معينة بشكل متكرر وغير إرادي مثل غسل اليدين 2/هدف السلوك القهري هو منع، أو الحد من الضائقة الناجمة عن وساوس غير واقعية. علاج الوسواس القهري 1/العلاج النفسي لاضطراب الوسواس القهري 2/ العلاج الدوائي للوسواس القهري. الوقاية من الوسواس القهري 1/توقع غير المتوقع دائما 2/لا تلوم نفسك على كل شيء 3/لا تفكر كثيرا في الأمور التي غالبا لن تحدث4/لا تضيع وقتك على التخلص من الأمور التي لم تحصل بعد. في النهايه اتمنى ان تعجبكم مقالتي واذا اعجبتكم سأكتب لكم مقالات تفصيلية آخرى لهذا المرض.
نعيش اليوم في عصر يُوصف بـ "القرية الكونية"، حيث تُقاس الصداقات بالآلاف على الشاشات، وتُعقد المؤتمرات في قاعات مكتظة، وتضج المدن الكبرى بحشود لا تنقطع. ومع ذلك
لطالما وُصِف الصمت بأنه حكمة، وقوة، ونضج. لكن عندما يتعلق الأمر بالمشاعر السلبية، وتحديدًا الغضب غير المُعبَّر عنه، يتحول الصمت من درع واقٍ إلى سيف يطعن صاحبه من الداخل. إ
يقوم عالم النفس توم إرمس نافارو والخبير في الرفاهية العاطفية نميريا بابلوس بتعليم قصة 'ريتا والصدفة الذهبية' للعمل على الثقة لمعرفة أن المشاكل يمكن أن تكون أيضا فرصة للتعلم